Bild på författaren.

Mohamed Said Ramadan Al-Bouti

Författare till هذا والدي

4 verk 10 medlemmar 6 recensioner

Om författaren

Foto taget av: By Mahmoud SKAYNI - Own work, CC BY-SA 3.0, https://commons.wikimedia.org/w/index.php?curid=24890904

Verk av Mohamed Said Ramadan Al-Bouti

Taggad

Allmänna fakta

Det finns inga Allmänna fakta än om den här författaren. Du kan lägga till några.

Medlemmar

Recensioner

الله ... الله .. الله على هالكتاب
مابعرف شو بدي احكي عنه لن يخرج حرف واحد يوفيه حقه مهما حكى الناس وتكلموا
لما تفتح كتاب من كتب الدكتور البوطي يلي رح تلاقيه هو شي واحد (الحق والصواب) ثم (الحق والصواب) بدون لف ودروان وضياع الكلام واضح ومو بس هيك ..
أنت وتقرأ هذا الكتاب وغيره من كتبه تجد أن نفسك تقرّه بفطرتها السليمة نفسك تقول (بلى ..بلى )
لا أعلم كم سطر عليي أن اقتبس وما الذي يجب أن أعلق عليه، فالكتاب كله من مقدمته إلى آخر حرف تحفة بس دائماً الأمور الثمينة غير واضحة وغير مكشوفة للناس (طبيعة كونية)
أتمنى أن تقرأوه جميعاً ولكن فتحوا قلوبكم جيداً فهو يتحدث عن شي هام وحلو :)

شوفوا هالكلام ...


:') :')


...
… (mer)
 
Flaggad
Soplada | 5 andra recensioner | Feb 27, 2014 |
هذا كتاب رهيب رهيب رهيب !
لن ولم أجد أفضل منه !
أخذني لى ذلك العالم الذي نفتقده عالم طلب العلم (فقط) عالم الإخلاص لله وحده .تابعت أدّق تفاصيل والده -رحمه الله- شخصيته القوية رفضه أدق التفاصيل التي يخالجها شكوك إن كانت صحيحة أم لا ..
لم أعلم ما الذي جعلني أختاره وأنا مبتدأة بالقراءة .. ولكنني بكيت عندما وصف لنا موته وال(نهاية) حقاً بكيـــــــــت ...… (mer)
 
Flaggad
Soplada | 5 andra recensioner | Feb 27, 2014 |
لم تمثّل النوازع الفطرية على أنها مشكلة من الشباب بحد ذاتهم ، فالشباب ليسوا هم من خلقوها بأنفسهم
بل تتحول مسؤولية نمو "رغبة" الشباب و"اشتعالها" إلى المجتمع الضائع الهائج والمائج فهو الذي يتحكم بمعايير ضبطها وهو الذي يقرر متى تفلت ومتى تترك زمام الأمور ليكون الشباب في النهاية لوحة زيتية يرسم عليها ما يحصل في المتجمع بكل دقة وتفصيل بدون أي نقائص
كما أن التقاطعات والاختلافات بين النسب الثقاية والعادات في المجتمع الذي يتكون من المدرسة والنادي والبيت والمسجد يجعل الشباب المسلم ضائعاً لايعلم أين يذهب! فهو يسمع من كل مكان ما يعجبه ولكنها آراء متناقضة ! هنا يبدأ الصراع ويحاول الشاب ذو الفطرة السليمة أن ينطوي على نفسه ويجلس لوحده في بيته تفادئياً للتعرض لمثل هذه التيارات المتناقضة من الأفكار

الحل بسيط .. :)
للمسألة الأولى هو "الصبر" .. طريق الجنة مو سهل متل مامنعرف ف"الصبر" نهايته حلوة :)
وللمسألة الثانية التوكل على الله ومعاملة من حولك -وخصوصاً الأهل- بالفرق واللين لإنهما يعكسان نتيجة ما انطويت لأجله ..
… (mer)
 
Flaggad
Soplada | 5 andra recensioner | Feb 27, 2014 |
نعم .. هي شخصيات استوقفتني أنا أيضاً فعندما يأتي أحدهم ليذكر لي فرضاً اسم "حجة الإسلام الإمام الغزالي" أول ما سيخطر ببالي هو أنه محدّث في علم الكلام قد خاض وخسر في الفلسفة حسب معلوماتي القليلة عنه و كما تعلمنا السنة الماضية في منهاجنا !!
أود أن أقول أني بأول دراسة لي للفلسفة طبعاً تبعاً لمنهاجي الدراسي قد لقنونا و أفهمونا أن الإمام أبو حامد الغزالي هو شخص يلغو لغواً باطلاً بالنسبة لعلم الفلسفة وأن كل ما أشار إليه كان عبارة عن كلام لا غير .. وأن المعتزلة هم من كانوا ينجحون بمناظراتهم في علم الكلام ولم يلخصوا أو يذكروا في الكتاب بأنه هو من ربح المناظرات بل اكتفوا بكتابة كلمات غير مكتوبة تدلّ على أنه هو من خسر
وأنه قد يكون على صواب وقد يكون على خطأ حتى المعلمة جعلتنا نعتقد ذلك ، وأعتقد أنه كان من المفروض لها أن تقحم وجهة نظرها الخاصّة -بما أننا طلاب جدد لا باع لنا بالفلسفة ولا نعلم عنها أي شيء- إن وجدت بالأصل !!
هل حسبتنا أغبياء وهذا كان ظاهر الطالبات أننا نريد النجاح فحسب ؟ .. بصراحة قبل الوصول لهذا االكتاب كنت عند سماعي لاسم الإمام الغزالي أول مايخطر لبالي هو أنه لا جدوى من كل ماتوصل إليه من علوم وأنه قد غاص في أعماق الفلسفة دون الخروج بنتيجة تصب في مصلحة الدين ..
ولكن وبعد ما قرأت سيرته هنا .. اختلفت القصة !

والعديد أيضاً من الشخضيات المذكورة لم أشأ من قبل أن اقترب منها -بصفتي طالبة علم حديثة العهد- لشدة الهالات التي أنشأت حولها بسبب أهواء الناس ونوازعهم الدنيوية وكرههم للدين ونزعاتهم الداخلية لطمس الآخرين ربما وربما كان هؤلاء الأشخاص هم من أرادوا ذلك عبر أفعالهم وبإرادتهم
وهاقد أتى الكاتاب ليصحح ما قد تراكم عليهم من أفكار ومواقف ولقد وصف موقف الناس منهم وصفاً صحيحاً إننا جميعاً نحمل في رؤوسنا إشارات استفهام قوية عندما نسمع بأسمائهم ، يقرر الكاتب أن ذلك بسبب لغط تكاثر بحقهم فكتب مايزيل ذلك اللغط وأوضح الحقائق بطريقة صافية نقية تسلّمك الراية وتقول لك : "اكمل البحث .. وتأكد من أن ماتتلقاه الآن هو الصواب وهو الحق"
بصراحة ..تعليق الكاتب على حياتهم كان بغاية البلاغة والروعة ذو معنى يهز عمقك ويفهمك مالم تكن تعلم ، هذا ما أشعر به عندما اقرأ كتب الدكتور البوطي رحمه الله ، أشعر أنني اقرأ "الحق" .. "الحق" فقط ولا شيء غيره
ولتقرأ ولتتمعن في نهاية الكتاب بمناجاته لربّه وتمني القبول لعمله هذا

أيتها الشخصيات الموجودة في هذا الكتاب ..
الفضيل بن عياض
عبد الله بن المبارك
حجة الإسلام أبو حامد الغزالي
جلال الدين الرومي
مصطفي حسني السباعي

ظلمتكم وظلمكم الناس .. سامحونا :'(

أما
بديع الزمان سعيد النورسي
جمال الدين الأفغاني
روجيه غارودي

لم أكن أعلمكم من قبل

أعتقد أن قراءة كتابة عن حياة أناس أياً كانوا هي من أجمل أنواع القراءة .. أنت تقرأ عن مراحل .. عن أفكار .. عن أزمات مروا بها ومر بها الجميع .. تقرأ عن حياة ...

ملحوظة أخيرة : كتبت الريفيو يعد السحور في رمضان .. وقت جيّد ولكن يملؤه النعاس :×
… (mer)
 
Flaggad
Soplada | 5 andra recensioner | Feb 27, 2014 |

Statistik

Verk
4
Medlemmar
10
Popularitet
#908,816
Betyg
½ 4.5
Recensioner
6
ISBN
1