Klicka på en bild för att gå till Google Book Search.
Laddar... يوم غائم في البر الغربي (2006)av Muhammad al-Mansi Qindil
Ingen/inga Laddar...
Gå med i LibraryThing för att få reda på om du skulle tycka om den här boken. Det finns inga diskussioner på LibraryThing om den här boken. تالت رواية اقراها للمنسى قنديل, اشتريت كل كتبه بعد انبهارى برائعته "قمر على سمرقند".. بس اتصدمت فى تانى رواية اقراهاله.. و اتصدمت اكتر فى الرواية دى... اللى مش عايز يحرق على نفسه الاحداث ميقراش السطور القادمة: ------------------------------------------------------------------------------------------------- القصة باختصار كده عن بنت اسمها عائشة كان عمها و جوز امها بيتحرش بيها فقررت امها عشان تنقذها انها تجبر بنتها على انها تسيب النجع و توديها لكنيسة فى سوهاج و تخترع قصة على ان البنت بقت مسيحية و الاهل بيطاردوها, عائشة تعيش فى الكنيسة باسم مارى لحد ما يحصل حوار كده فالام الرئيسة تطرد عائشة من الكنيسة, تروح عائشة عند صحبتها من الكنيسة اللى عايشة فى المنيا و والدها باشا كبير , يزوره اللورد كرومر و مراته فى حفلة,مراته تشوف عائشة و يطلبوها تشتغل عندهم, عائشة تروح على انها خادمة فى بيته و تترجم لمراته اللى المصريين بيقولوه, تحصل حادثة دنشواى و تحصل مظاهرات قوية قدام بيت اللورد كرومر فمراته تنهار و تقرر تسيب مصر, عائشة المفروض من غير شغل لكن سبحان الله يا مؤمن اهو ربنا بيرزق كده من غير حساب, اللورد كرومر يخليها تترجمله الجرايد المصرية و خاصة جريدة اللواء بتاعت مصطفى كامل, تكره الانجليز و تسيب بيت اللورد و تروح جريدة اللواء تقولهم انها سابت بيت اللورد و عايزة تشتغل معاهم,يرحب بيها مصطفى كامل و يديها وظيفة مترجمة برضه و هناك تقابل الفنان محمود مختار اللى كان شاب بيرسم رسومات للجريدة, يحبوا بعض لحد ما يتقبض عليه فى مظاهرة و يخرج من السجن منهار و يسيب مصر و يسيب عائشة, و مصطفى كامل يموت و محمد فريد يتنفى و جريدة اللواء تتقفل و تبقى من غير شغل,عائشة وشها حلو اوى على كل الناس ماشاءالله,المهم فجأة تلاقى جوز امها عندها و بيقولها امك بتموت و عايزة تشوفك و تعالى معايا و انا ارجعك, تروح تلاقى امها ماتت من 10 ايام و عمها ناصبلها فخ يغتصبها و يعتقلها فترة فى البيت لحد ما الديابة تطلع عليه تموته, اه الذئاب دول جزء مهم فى الرواية, مش فاهماه بس مش مهم, المهم تسيب النجع و تروح لبيت متعة تعرف فيه واحدة هناك كانت موديل لمحمود مختار, يستقبلوها فى البيت لكنها لازم تشتغل بس اشتغلت فى الحسابات بس مش فى حاجة تانية, تقابل هوارد كارتر من جديد و هو رسام و منقب قابلته عند اللورد كرومر, كارتر ليه جزء فى الرواية بيحكى فيه على قصص تنقيبه و بحثه عن الاثار, المهم يشوفها يفرح و يقولها تعالى معايا طيبة عشان تبقى تميمة الحظ بتاعتى و الاقى مقبرة الملك, تروح معاه يفضل يدور لحد اخيرا ما تدله على مكان كان متجاهله تماما, نلاقى بالتوازى مع عالمنا ده عالم اخناتون الفرعون المارق اللى كفر بالاله امون و راح اتبع الاله اتون, يفضل هوارد محموم بالحفر و فجأة نلاقى عائشة مهمومة و مرعوبة من عوى الذئاب و هى مقتنعة انها عايزة تفتك بيها و كارتر منفض, نوصل للفرعون الجديد توت عنخ امون بعد وفاة الفرعون السابق اخناتون, نشوف معاناته لحد ما اخيرا حد يقتله و هو بيتفقد مقبرته, و نرجع لكارتر اللى اكتشف مقبرة توت عنخ امون و شكرا سيدى المواطن... ------------------------------------------------------------- القصة بداياتها غير نهايتها و بدون اى رابط واضح ما بينهم,تبدأ بقصة تفصيلية عن حياة عائشة و مفهمتش ايه علاقتها بالفراعنة و التنقيب و اخناتون و كارتر و كل اللى ظهر بداية من نص الرواية كده.. قصة عائشة نفسها غريبة و مستفزة, فكرتنى بمسلسلات نادية الجندى و غادة عبدالرازق البنت اللى تبدأ من الصفر و تخوض مغامرات و مصادفات,مفيش بنى ادم طبيعى بيحصله كل ده, و ماشاءالله كله بلا مجهود واضح و لا سعى, تقابل شخصيات تاريخية مهمة و تحب شخصية تاريخية برضه و هو محمود مختار اللى نحت الفلاحة بتاعت تمثال نهضة مصر على شكل عائشة, كل ده و عائشة مفيش عمق حقيقى و لا تطور "انسانى" مهم يحصلها, بتفكرنى بماريا فى رواية "النبطى" ليوسف زيدان, شخصية مستفزة برضه كده اكيد عائشة بتدل على حاجة, ليها دلالة معينة اكتر من كونها بس بنت, لكن انا موصلتنيش رسالة المنسى قنديل و تعبت من فكرة المعنى المقصود ورا الشخصيات, شىء ممل, لو مش واضح يبقى ايه لازمته؟؟.. الرواية تستحق نجمة واحدة لكن النجمة التانية عشان قصص اخناتون و توت عنخ امون اللى تخللت الرواية, كانت مثيرة و غريبة و جديدة, و كانت امتع جزء فى الرواية, و قصص التنقيب برضه , عالم غريب لمكتشفين من كل بلاد العالم بيحفروا فى بلدنا و يطلعوا منها كنوزها... رواية كبيرة بس خلصتها علطول, مكنتش مستمتعة بس خلصتها, مخيبة للامال, المنسى قنديل بدأ ياخد منحى يوسف زيدان معايا, بعد رواية عبقرية لكل واحد منهم اتصدم بروايات عادية و اقل من عادية... inga recensioner | lägg till en recension
Priser
Shortlisted for the Arabic Booker Prize in 2010, this finely constructed epic traces the turbulent life of Aisha, an Egyptian girl raised in a Christian convent beyond the reach of a predatory uncle. With her English education, Aisha crosses paths with Lord Cromer, British consul-general of Egypt, and famed archaeologist Howard Carter, with whom she will trek to locate Tutankhamen's tomb. Fate briefly favors Aisha when she falls in love with the Egyptian sculptor Mahmoud Mukhtar, until events conspire to move her life along adarker path. Part allegory, part magical realism, this novel is threaded with aspects of Egyptian antiquity, including semihistorical accounts of the excavations ofancient Egyptian relics and the tortured jealousies that accompanied them. A deftly written journey through momentous occasions in world history, A Cloudy Day on the Western Shore explores questions of Egypt's identity and history, and the implications--for better or worse--of European exploitation of the treasures of pharaonic civilization. Novelist Qandil skillfully allows readers to encounter complex questions of colonialism, gender, and sectarianism--all through the symbolic lens of an unlikely Egyptian heroine. Inga biblioteksbeskrivningar kunde hittas. |
Pågående diskussionerIngen/inga
Google Books — Laddar... GenrerMelvil Decimal System (DDC)892.7Literature Literature of other languages Middle Eastern languages Arabic (Egypt, Lebanon, Palestine, Saudi Arabia, Sudan)Klassifikation enligt LCBetygMedelbetyg:
Är det här du? |
بشكل عام .. رواية رائعة تمزج بين المتعة، الخيال، المشاعر، الاحداث التاريخية .. تستحق القراءة برغم طولهاالغير مبرر فى كتير من الاجزاء! ( )